محتوى المدونة لا يناسب من تقل أعمارهم عن 17 سنة !! (مش أنا اللي بقول)

OnePlusYou Quizzes and Widgets

Created by OnePlusYou - Free Dating Sites

سـِفـْرْ عـَاشـُوريات

06‏/08‏/2011

لـَكـِني سـَوَفَ أجعـَل زَوجـَتي تـَرُش سـَائل طـَرد الحـَشـَرات فـِي فـَمِ الإلـَه..


كنت مـُسترخياً, اَستمع إلى الموسيقى, عندما طلبت مني زوجتي أن اَستجيب لنداء جرس الباب الذي لم أسمعه..

قمت لـَ أفتح, فـَ وجدت أمامي رجلاً أربعينياً, ملتحياً, ربعة.. خلفه مجموعة من الرجال, يبدو أنه يتزعمهم..

ومناظرهم مـُرعبة..

كانوا على الأقل 10.. هؤلاء من رأيتهم فقط من خلال الفرجة المتاحة..

نظرت لـِ كبيرهم في اِستفهام, فـَ قال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؟

قـُلت: عليكم السلام؟؟

ورسمت عيناي علامات اِستفام أكبر وأكثر, فـَ نـَظـَر لـِ أتباعه مبتسماً, وهم أجابوا بـِ هز رؤوسهم صامتين في تحسر..

قال: لقد جئنا إليك في أمرٍ ما..

واربت الباب أكثر وأكثر..

قال: ألن تطلب منا الدخول لنستريح من هذه الوقفة؟!

قلت: متأسف, عايزين ايه بالظبط؟؟

قال: لقد جئنا إليك لكي ننكح زوجتك, بلا عنف, بلا قوة, وبكل سلمية وتحضر..

....................................

قبل أن أرد, قاطعني: يبدو أنك إنسانٌ حر, فـَ ـلا ترفض قبل أن تسألها.. أليست هذه حقوق النساء لديكم؟!

أغلقت الباب بقوة..

سألتني زوجتي: مين دول؟

فأخبرتها أنهم مجانين, لا يزالوا يعيشون في القرن السابع..

يقاطع كلامي صوت طرق الباب..

فسألتني: دول عايزين ايه؟

أخبرها أني سأهاتف الشرطة..

الطرق على الباب يزداد بـِ همجية..

لكن الشرطة لم تجب, والطرق مستمر..

هاتفت أقرب أصدقائي.. فكان أولهم ثملاً وثانيهم يحشش, بينما الثالث يخبرني أنه أضعف من المواجهة..

الطرق يكاد يعصف بالباب..

زوجتي ذهبت لـِ تصرخ في الشرفة, فـَ شاهدها عسكري كان يمر قرب البناية.. فـَ اِختفى عند المدخل..

تنفسنا الصعداء, واقتربنا من الباب نستمع..

اِختفت أصوات الطرق, وعلت همهمات منهم..

بعدها كان طرقاً لـِ يد واحد قوية حازمة.. إنه العسكري.. عين الباب أكدت لي هذا..

فتحت الباب.. فور ما رأيته, فأخبرته أن يقبض على هؤلاء المجانين..

كانوا جميعاً يجلسون على الأرض, يقبلون أيدي كبيرهم وهم يرددون هراء عجيب.. ولا يبدو عليهم خوف أو حزن..

سألني العسكري: لمَ الصراخ؟

لم أفهم سؤاله للحظات, إلا أني أشرت إلى هؤلاء الرجال, لكن قبل أن أنطق.. قاطعني:

"هؤلاء الرجال يفترشون طرقة اِحدى البنايات, وأنت لا تمتلك إلا شقتك فيها.. يجب أن يتوقف أهل البيت هنا عن الصراخ وإلا لـَ اَتهمكم بإزعاج السلطات.."

ثم صاح في وجهي: الآن.. اِغلق الباب.. اٍغلق بابك فوراً!

أغلقت بابي, ووقفت خلفه لـِ اَستمع إلى ما سيقوله لهم.. فـَ لم أسمع شيئاً..

زوجتي تخبرني من الشرفة أنه قد رحل.. والشارع الآن خالٍ..

وعاد الطرق الهمجي من جديد..

ساعة من الطرق المتواصل مرت.. والشرطة لا ترد, وأصدقائي غائبون, والعسكر متخاذل, والشارع ليس به مارة..

وزوجتي منهارة في الشرفة.. لا تصدق ما يحدث..

وأنا بجوار الباب, لا أستطيع التفكير..

الطرق يزداد أكثر..

بعد مرور ساعتين.. قالوا من خلف الباب:

"لو لم تفتح سـَ نكسر الباب.."

أحضرت عصاي السوداء التي ورثتها عن جدي, وجلست قرب الباب.. وصوت الطرق لا يزال مستمراً وهمجياً..

من عين الباب.. وجدت اِثنان منهم يواصلان الطرق, والباقي يفترش الأرض أمام باب الشقة.. منهم من يهتف بطريقتهم الغريبة المميزة, بعضهم يتناول الطعام والباقي نائم..

صرخت فيهم من خلف الباب: عايزين ايه يا همج؟؟

فـَ قالوا في صوت واحد: نحن نريد أن ننكح زوجتك..

زوجتي فقدت وعيها بجواري..

اِنتظرت بجوار الباب, ويدي قابضة على المحمول, أهاتف به أناساً مغيبة, لا يجيبون..

مرت الساعات.. حل الليل..

هم لا يزالوا يتناوبون على الطرق..

لا أحد يسمع..

لا أحد يهتم..

إنهم الآن لا يطرقون الباب.. إنهم يدفعونه..

تماسكت.. قبضت على عصاي.. وكسروا الباب..

.............................

الصدمة ألجمتني لـِ لحظة, ولما استوعبت ما يحدث, رفعت عصاي على وجه أول المندفعين نحوي.. فوجدته يتلقاها في يده بـِ براعة.. ثم يقبض على ذراعي.. وبجواره زميله يقبض على ذراعي الآخر.. ويسقطا بي أرضاً ويضعا أرجلهما على رجلي ليكبلا حركتي ومقاومتي..

أنا الآن أعجز عن مقاومة فقط اِثنين منهم!

الباقي يصطف في خطين متوازيين على جانبي فراغ الباب المخلوع, وينحنون ليتقدم زعيمهم.. أو إلههم.. يقبلون يديه, وجباههم تكاد تمس الأرض من شدة الخشوع..

كبيرهم يتوقف أمامي, يقول:

"نحن قوم مـُسالمون, لسنا كما صورنا الإعلام.. نحن فقط نريد أن ننكح زوجتك في صمتٍ وَسلام, ونرحل.. لأن السلام هو شعارنا."

أصرخ فيهم وأنا مـُكـَبـَل: إنتو مجانين, ولاد وسخة!

يتقدم نحوي أحدهم يريد أن يهاجمني, فيوقفه كبيرهم بإشارة من يده.. فـَ يختفي منظر الوحش من المـُهاجم لـَيحل محله طـِفلاً مستأنساً: السمع والطاعة لك, مولانا..

كـَبيرهم يقول: نحن أرقى من إن نـَرد على إهاناتك..

ثم يـَستطرِد: فقط دعنا ندخل وسترى سلوكنا الحضاري, سترى أنك كنت مخدوعاً فينا طوال سنوات حياتك.. أي همجيين رأيتهم من نوعنا لا يمثلوننا.. إنهم قلة تحاول تشويه صورتنا, إنهم يغتصبون زوجات الآخرين بكل همجية وَوحشية..

فأقول: م انتو كسرتوا الباب, ودَخلتوا بكل وساخة!

كـَبيرهم يقول: لقد فعل هذا اِثنان متطرفان مـِنا, فليغفر الله لهم.. لكننا جميعاً لسنا مثلهم..

أقول: بس هم لسة معاكو..

يقول: إذا كان الله يقبل التوبة, أفلا نقبلها نحن؟

أقول وأنا جثة على الأرض بلا حـِراك: مَ أنتو ماكنتوش هتدخلوا شقتي غير بيهم!

يقول: إنها فقط إرادة الله..

أقول: وبـِ تستأذنـِّي ليه دلوقتي, وانتو دخلتوا غصب عني؟؟

يقول: لأننا قوم متحضرون, أصحاب رسالة عظيمة..

ثم يمد رأسه إلى داخل الشقة أكثر, ليرى زوجتي وهي فاقدة الوعي على البلاط, ثم يقول:

"حسناً, نحن سـَ نأخذ رأي زَوجـُك مـُباشرة"..

وخطى إلى الداخل ومعه رجاله..

ولعابي قد نفذ من كثرة ما بـصقت على الاثنين اللذان يكبلانني..

وَعضلات جسدي تتمزق من المقاومة..

وعيناي تدمعان في حسرة وعـَجز..

.................................

يقف أمامها كبيرهم, ومن خلفه رجاله يحيطون به في دائرة غير مكتملة إلا اِثنان منهم يقيدان حـَركتي..

الغباء متصالح مع وجوههم..

العرق يخرج من لحاهم القذرة..

لـَكـِنهم منظمون..

إلههم الآن يقرأ السلام على زوجتي, ثم يخبرها بـِ كلام كـَ الهراء.. بعدها يقول: لقد أتينا جميعاً من أجل أن ننكحك, آمل أن توافقي حتى لا يبدو الأمر كـَ اِغتصاب..

ثم يشير على رجاله من خلفه: ها هم أتباعي.. لقد أتى بعضنا من بلاد بعيدة من أجل هذه المهمة العظيمة..

يعلو صوت سبابي, فـَ يخبرني كـَبيرهم: أولست مؤمناً بالديمقراطية؟.. ما رأيك لو عملنا اِقتراعاً الآن للأصوات الموجودة في الشقة؟؟

أصرخ: اِنتو مش من أهل بيتي يا كلاب!

فيخبرني: لـَكننا فيه الآن! هل سـَ تكفر بالديمقراطية لأنها ستمكننا من نكاح زوجتك؟

فـَ أقول: ديه شقتي أنا ومراتي بس!

فـَ يقول: أخبرتك يا جاهل أننا فيها الآن.. من يستطيع أن يخرجنا منها؟

فـَ أقول: دخلتوها اِغتصاباً..

فـَ يقول: نعتذر عن هذا, لكننا فيها الآن!

فـَ أسأله: لماذا أنا بالذات وزوجتي؟

فـَ يقول: لأننا ندين لك بفضل تحريرنا..

فـَ أسأل: كيف؟

فـَ يقول: ذلك القبو أسفل العمارة الممتليء بالمجاري والفئران, كان معظمنا يـَختبيء فيه من بطش أعدائنا, ولم نستطع بعدها الخروج منه.. وأنت من كان صاحب فكرة فتحه وتنظيفه وتجميله مع غيرك من سكان العمارة..

فـَ أقول: وهذا جزاءي؟

يقول: سـَ تعيش تحت حمايتنا وأفكارنا العظيمة.. وبعدما نفرغ من مهمتنا هنا, سـَنـَمـَر على باقي الشقق الأخرى..

فـَ أقول: ولماذا لم تتخلصوا من مـَحبـَسكـُم وعـَفنكم بـِ أفكاركم؟

فـَ يقول: الله أحياناً يجعل من أمثالك وسيلة.. لعل هذا يخفف من عذابك..

ثم يستدير لـِ ينظر إلى زوجتي..

كانت مستسلمة اِستسلاماً عجيباً.. وكأنها جثة..

يـقترب من جسدها..

.......................................

يحملها على ذراعيه.. لـِ يضعها على السجاد القريب..

يخلع عنها ملابسها برفق..

يقول: أنظر! ها أنا الآن أزيل عنها ملابسها بكل سلمية, نحن لسنا هؤلاء الهمجيون الذين تتصورهم أيها الأحمق, مغسول الدماغ!

ثم يخلع ملابسه, يلج فيها, ويخبرني أن أنظر إلى رفقه بها..

يترجرج قليلاً, ثم يهدأ.. لـ يـُخبرني أن أنظر إلى السجاد..

"لن تجد عليها نقطة واحدة, ولو بها سوف نغسلها لك, إننا قومٌ متحضرون.."

.................................

لا.. إنه كابوس.. إنه خيالي القاسي.. بل إنه واقعي القادم.. هذا لن يحدث..

يستدير لـِ ينظر إلى زوجتي..

كانت مستسلمة اِستسلاماً عجيباً.. وكأنها جثة..

يـقترب من جسدها..

أخبره قبل أن يلمسها: لحظة من فضلك, أريد أن أنضم إليكم..

يتوقف, لـِ يسألني:

ماذا لو كنت مـُخادعاً؟

فـَ أقسم لهم بـِ كـُل مـُقدساتهم أني لا أفعل..

"وفي النهاية أنا وحدي وأنتم جماعة"

وعندما أخبرني أنه لا يـُصدقني, رددت على آذانهم بعض الهراء الذي يودوا سماعها..

"أنا الآن واحدٌ منكم.. أليس كذلك؟؟"

ينظر إليّ إلههم في شك كثيراً, ثم يسألني: حسناً, ماذا تريد في المقابل؟

أقول: أن أضاجعها أنا أولاً..

يندهش: لكنها زَوجـُك؟

أقول: وماذا في هذا؟؟ أليس هو شرط الانضمام إليكم؟!

يفكر كبيرهم قليلاً.. ثم يقول: حسناً لك هذا.. لكن بـِشرط أن يكون هذا أمام أعيننا وتحت رِقابتنا..

أوافق, وأطلب منه أن يـُبعـِد تابعيه عني..

فيأمرهما بذلك, ثم يـقترب مني لـِ يهمس في أذني: هي نـِهايتك.. لو كنت تـَخدعنا.

أخبره باِبتسامة شاحبة: اِطمئن!

فيدفعني في ظهري تجاهها: هيا! تقدم إليها, وأنكحها بطريقتنا أمام أعيننا..

اَقترب منها..

ملاكي الجميل المستسلم, فاقدة القدرة على الصراخ والاِعتراض..

سترحب بكل من يلج بداخلها.. بـِ صمتها ووَعيها الغائب..

أُقـَبـِّلـُها, وأحاول مقاومة دموعي..

ينظرون لبعضهم البعض في نفاذ صبر..

أحاول أن أستعيد منظرهم من خلفي..

كيف كانوا يجلسون؟

فـَ أتوصل لـِ فكرة.. سـَ تجعلني أنتصر أو أموت..

..............................

أنهض من على جسدها.. أخبرهم أني لا أستطيع..

فـَ يخبروني أني أصلاً أعبث معهم..

فـَ أقسم لهم بـِ مقدساتهم من جديد أني أريد هذا, لكن القدرة ليست بي الآن..

يخبرني كـبيرهم: حسناً, فلتسترح أنت قليلاً وليبدأ غيرك بهذه المهمة أولاً!

قلبي يدق بسرعة, الأدرينالين يكاد يـفجر عروقي..

أخبره أني موافق, فـَ يربت على كتفي في حنان..

إلههم يقترب منها..

وأنا خلفه, ورجاله خلفي..

الآن.. يجب أن أفعلها الآن..

لا وقت للخوف أو التردد.. سأموت رجلاً..

كان أحدهم يمسك عصاي المقدسة, يأرجحها صعوداً وهبوطاً..

الآن.. فقط الآن..

بسرعة اِستدرت للخلف, خطفت العصا قبل أن تستقبلها يده من الهواء.. كانت سـَ تـَفلـِت من يدي, إلا أني سيطرت عليها سريعاً وأنا أدفعه بـِ قدمي في وجهه.. وأهرول تجاه إلههم وهو يخلع ثيابه, فـَ أضربه على رأسه التي بداخل جلبابه بـِ أقوى ما أستطيع.. فـَ يسقط أرضاً, وأثناء اِقتراب كلابه مني, أقول:

"لو اٍقترب واحدٌ منكم سأخنق لكم إلهكم أمام أعينكم.."

وأضع العصا أسفل ذقنه وأجذبها خـَلفاً تجاه صدري..

فـَ يتخشبون.. ثم يتراجعون..

عـَدَّلتُ من مجلسي خلف رأس كبيرهم فاقد الوعي.. وكررت تهديداتي, ثم طلبت أن يذهب اِثنان منهم خارج المنزل.. وإلا لـَ هشمت رأس إلههم!

فـَ فعل اِثنان منهم ما أردته بلا تردد..

دقيقة مرت, كنت قد اِستعدت توازني وثقتي فيها أكثر..

فـَ طلبت منهم جميعاً أن يغادروا شقتي, فـَاحتجوا..

فـَ أخبرتهم:

"أنتم لستم أهلاً للاِعتراض يا حثالة البشرية.. أنتم فقط تتلقون الأوامر, وإن أردتوا أن يظل كبيركم حياً, فـَلتـُغـَادِروا الآن.."

كان إلههم فاقد الوعي بين يدي.. لا أدري هل هو حي أم ميت الآن.. لكن كل ما أعلمه أني يجب أن أحارب أتباعه, هو لا يهمني كثيراً..

فـَ يخبرني أحدهم: لكنك أقسمت أنك معنا..

أقول: لا ضرر من نقض عهدي مع فئران المجاري أمثالكم, أنا أدافع عن شرفي.. أخرجوا جميعاً وإلا هشمت رأسه..

ضربته على رأسه برفق.. فارتعدوا.. وخرجوا..

الآن.. أنا في منزلي مع زوجتي, وقد بدأت تفيق..

وكبيرهم ممدد أمامي, متورم الرأس, وهم خارج باب الشقة ينظرون قرب فراغ الباب المخلوع في ترقب..

طلبت من اِثنين منهم أن يخطيا للداخل, ليجذبا كـَنـَبـَة الصالة الكبيرة, لـِ يضعا مقدمتها قرب نصف متر أمام فراغ باب الشقة.. ويكون ظهرها ملتصقاً بالحائط..

ثم طلبت منهما أن يحملا الباب, لـِ يضعاه في مكانه وكأنه مغلق, فـَ فـَعـَلا..

ذهبت إلى الفرجة ما بين الكنبة والباب..

جلست على البلاط..

ظهري للكنبة..

وقدماي يضغطان على الباب..

ناديت على زوجتي فأجابت مـُتـَرَنحة.. ونهضت بـِتهالك..

أخبرتها أن تأتي بـ سائل طرد الحشرات, لـِكي تـُميته بنفسها ميتة يستحقها.. إن لم يكن قد مات بالفعل..

وبدأ الضغط على باب الشقة, وقدماي يقاومان..

ساقاي منتصبة في اِتجاه الباب..

زوجتي ترش سائل طرد الحشرات في فم الإله..

يدفعون أكثر.. وساقاي يقاومان أكثر..

عضضت على نواجذي, عروق رقبتي تكاد تنفجر, عضلات جسدي كلها تـَتـَقـَلـَص لـِ تـَتـَرَكز قوتها في ساقيّ فقط..

هذا الباب لن يتم دفعه ثانية إلا بـِ فخذين مكسورين..

وزوجتي تواصل الرش..

هم يحاولون كسر الباب من جديد, وأنا أقاوم..

وزوجتي تواصل الرش..

هم يحاولون كسر الباب من جديد, وأنا أقاوم..

وزوجتي تواصل الرش..

هم يحاولون كسر الباب من جديد, وأنا أقاوم..

وزوجتي تواصل الرش..

لا بد أن تأتي نجدة الآن.. لابد..

.....................

29 - 07 - 2011


هناك 15 تعليقًا:

غير معرف يقول...

دي بقة قصة حقيقية ولا رمزية؟ هل ليها مغزى وهل ليها تكملة ؟؟!

سارا يقول...

من أروع كتاباتك..حقيقيه أوى و ف وقتها أوى..
:)

غير معرف يقول...

ياخي انا سألت عشان عاوز اجابة مش عشان تتنشر وخلاص

غير معرف يقول...

يعني انت دلوقتي قصدك ان الاسلاميين بيستغلوا فهمهم الخاطيء للديموقراطية عشان يحققوا اهدافهم (أو اطماعهم) ؟؟
وبعدين معناه ايه التاريخ اللي في الآخر
29 - 07 - 2011

ابوس ايدك انطق

untamed gehad يقول...

فى وقتها
عبقرية بكل ما تحمله الكلمة من معنى

botbot80 يقول...

يخرب بيت عقلك انت ازاى كده بس رعبتنى اكتر مانا مرعوبه

غير معرف يقول...

الاخ الي بيسال عن التاريخ .. دي جمعة لم الشمل .. والقصه متهيالي نظرة عاشور للي حصل يوم الجمعه .. بس تقدر تقول بتطرف .. قصدي بتصرف
وليد

adel يقول...

مش هتصدق اني قريت فعلا سيناريو قريب لنفس تصورك بس مش اغتصاب وكان كوميدي :)

المتمردة هبة يقول...

يعنى اصلا .. عبقرية ..
انت ما تتوصفش ..

غير معرف يقول...

بس كان لازم تزود مشاهد الاغتصاب شوية

Tears يقول...

رائعه بس للاسف كبيرهم لسه ما متش و غنى اوى و مصر يمولهم عشان يدمروا اكتر و اكتر...زمان كان ربنا هاديه و محترم لكن لما اتغير اسمه و مابقاش الحجاز بقى بشع و همه السيطرة و نشر همجيته و تخلفة

الاسوأ هو انه اشترى العسكرى و بقى بسلاحه واقف معاهم....و حاسة ان جوزها ح يطهق و يهرب و هى ح تبقى الضحية

د اشرف يقول...

جامدة جدا بس مهمتنا كلنا ننقذ الزوجة مهما حصل رغم اننا غلطنا من الاول علشان خليناهم يسيطرو على الشقة ويكونوا فى موقف قوة وكمان الزوجة كانت مستسلمة بغباء غريب ومش حاسة بالخطر

غير معرف يقول...

كويس انك عارف شكل اصحابك ايه

غير معرف يقول...

انت مذهل

رانيا يقول...

رايك تلك القصة على الفيس بوك احد الاصدقاء قام بعمل شير لها
وبالفعل انت تجسد ما اراه منذ فترة سوف يحدث ان مسك هؤلاء الغوغاء مقاليد الحكم بسبب الديمقراطية التى نحن من دفع ثمنها ودافعنا عنها وعن حقهم فيها !!
هل دا رد الجميل !!! اعتقد نعم فهم يبررون ويوظفون كل شيئ لغاياتهم الدنيئة فقط

الله يسترها وارجو ان يحتفظ كل منا بزجاجة مبيد حشرى احتياطية