محتوى المدونة لا يناسب من تقل أعمارهم عن 17 سنة !! (مش أنا اللي بقول)

OnePlusYou Quizzes and Widgets

Created by OnePlusYou - Free Dating Sites

سـِفـْرْ عـَاشـُوريات

26‏/10‏/2010

"اَستَغفـِر الله العظيم"

ناصباً قامته, شاعراً بالزهو.. يسير الشيخ الشاب.. إمام مسجد الــ(العدناني) بــ(عابدين).. بعد أن اِنتهى من مصافحة الناس بعد خطبة اِستـَغرَقـَتْ ساعة بـِالتمامِ وَالكـَمـَالِ بـِما يـَتـَنـَاسـَبْ مـَعَ خطبة ظهر يوم الجمعة, دون تطويل أو اِختصار.. وكان سبب شعوره بالزهو, أنه كان يركز في الخطبة على الوجوه اللامعة القابعة في المسجد, أغنياء المنطقة.. ربما طلبوني في بيوتهم, لأهديهم وأدعو لهم ولابنائهم الفاسدين..
وهل يوجد في الدنيا أجمل من أن يكون أحد الحضور لصلاة الجمعة من الأغنياء الضارعين إلى الله ولديه اِبن يشم المخدرات واِبنة ساقطة؟؟
يا له من نعيمٍ يا إلهي!
الحمدلله الذي خلق لنا المنكرات لنبطلها, فتمتليء بطوننا وأعيننا, فنركب السيارات الفارهة, ونسكن الأبراج الفخمة والقصور من عزك ورزقك, إلهنا العظيم..
سآكل لديهم مختلف أنواع الطعام, وسأقبل المال.. فهو مال من أجل الدعوة لله.. هو إذاً مـُبارك من الله ورسوله..
وربما علا صيتي أكثر, وأخذوا يخبرون أصدقائهم باِسمي, فانطلق في سماء المجد والشهرة, وأظهر على الفضائيات ببرنامج يكون اِسمه "كيف تكسب الدنيا والآخرة" فأنافس ذلك الداعية البدين الذي يحكي قصصاً بلهاء للسذج, وفي المقابل يتكسب خمسة ملايين في العام من فضائية واحدة.. وربما سيسطع نجمي أكثر, فأنافس ذلك الداعية الأشهر الذي يتحدث بصوت نسائي متقطع, وثروته تقترب من المليار..
وسأتزوج ممن أريد..
سأتزوج أربعة.. سيكون بينهن البدينة والنحيفة, والشقراء والسمراء..
وسأضاجع كل يومٍ واحدة منهن, وبعدها آكل خروفاً وحدي!
يا إلهي العظيم.. الحمدلله أنك خلقت لنا الإسلام, فجعلت لي الأحلام..ولا أدري لماذا يكفر الحمقى بدينك العظيم؟؟
اللهم ذِقهـُم أشد العذاب في الدنيا والآخرة..
اللهم وفق خطاي لما تحب وترضى.. وأجعل رفعة أمري من رفعة أمر دينك الحنيف..
فأنا أمامي مستقبل باهر من النجاح.. بإذن الله..
لكن, لماذا لا يرى الجهلاء.. الجمال والحلاوة التي أراهما في الدين العظيم الذي سيأكلني شهداً في الدنيا.. وفي الآخرة؟؟!!
..................
يتوقف الشيخ فجأة, لينظر إلى البناية المقابلة.. فتبرق عينيه في شهوة, فيلتفت سريعاً إلى حركة المارة من حوله, فيخرج محموله.. ليتظاهر أنه يجري مكالمة هامة, ونظره معلقاً على نافذة مواربة في الدور السادس في تلك البناية.. كان هناك ذراعاً ممتداً, يخرج من بين ضلفتي شباك متواربتين.. يد الذراع تمسك بحبل (السـَبـَتْ), الذي يتوقف بالقرب من حقيبة مفتوحة لسيارة متواضعة يقف أمامها رجل في منتصف الأربعين من عمره, ليضع فيه أكياساً وما شابه.. ثم يقفل حقيبة السيارة, ويصعد العمارة.. يتوقف الشيخ أمام هذا المنظر.. حيث تمتد الذراع الأخرى لتساعد زميلتها في سحب حبل (السـَبـَتْ).. كان الشيخ ينظر إلى هذا الذراع في دهشة..
أنا لم أرَ ذراعاً عارياً إلا فيما ندر, في شوارع تلك المنطقة, متوسطة المستوى -حيث أسكن في العشوائيات خلفها- إلا من بعض القبطيات الفقيرات ضعيفي الأجساد, أو مسلمات غنيات بداخل سياراتهن.. وكثيراً في التلفزيون.. لكن مع هذا الذراع الأمر مختلف..
الذراع أبيض, بض, ناعم رغم أني لم ألمسه, أنا لم ألمس ذراع اِمرأة في حياتي, وكذلك لا أصافح النساء لأن معظم أهالي المنطقة لن يتقبلوا أن يقوم شيخ بمصافحة أنثى, ربما بعد سطوع نجمي سأثبت لهم بالأدلة النبوية أن المصافحة ليست زنى, لأني وقتها سأخاطب فئات أعلى في المجتمع, سيتقبلوا هذا بلا شك..
الذراع خبره طري, حاله طرياً.. يتجلى هذا من هزات عضلاته الملساء..
الذراع يشي أن الجسد بأكمله عارياً..
هو ذراع الزوجة بلا شك..
الذراع كان لا يبرز قطعة من ملابس..
ولما خمنت أنها عارية بالكامل.. اِنتصبت!
هي الآن تنتظر زوجها الذي سيصعد الآن للبيت وهي بنفس الوضع..
ليختـَلـِطْ عـَرَقْ كفاحه من العمل برحيق اِمرأة نظيفة خارجة من الحمام..
هي بالتأكيد كانت تنتظر المضاجعة.. دعكت نفسها جيداً.. أزالت الشعر الزائد, وبالحجر الأسود نعمت بشرتها..
وهو سيخلع ملابسه متعجلاً.. ويختلط العرق بالمسك..
سيمسك هذا الذراع الأبيض البض أو ربما لا يلتفت إليه من الأساس..
لمَ يفعل, وهو معه النهود والثنايا الجسدية الملتهبة والشفتان والفرج..
وآه من فرجها!
أتخيله أحمر ملتهب..
ربما سيكتفي بلمس هذا الذراع الساحر..
ربما لن يلتفت إليه من الأساس.. إلا عن طريق المصادفة أو اللمس أثناء الوصول لهدف آخر..
فلتسامحني يا إلهي, فأنا خدمت دينك كثيراً, لكني الآن لا أزني.. أعلم أن العين تزني لكن هذا تعبير مجازي من أشرف الخلق صلواتك عليه وسلامك..
لأن الزني هو الإدخال.. ولا شيء غير ذلك..
وهذا من رحمتك بنا.. أي أني لو لامستها, وقبلتها, واحتضنتها عارية.. فلن يعتبر هذا زني!
فما بالك برؤيتي لهذا المشهد, فقط!
أنا لا أرى هذا في التلفزيون, لأني أسارع بغلقه عند عرض مشهد خلاعي..
لكن.. ربما لأن هذا المشهد يثيرني أكثر.. أو لكي أعرف أكثر عن أهل هذه المنطقة..
ربما وجدت زوجها هذا في المسجد فنصحته أن يحفظ حرمات آل بيته.. لكنه بالتأكيد لا يقصد.. فالمرأة تخرج ذراعها بين ضلفتي الشباك وأنا الذي لاحظته ببصري الثاقب.. أحمدك ربي على بصري الثاقب..
لا اَستطيع أن أخمن عمرها.. فربما هي ابنة 18 سنة كما يظهر من جمال ذراعها, وربما تتجاوز الــ 40, فاَعتنت بجسدها, وحافظت على جماله.. العمر لا يهم مطلقاً, الشهوة قائمة في كل الأحوال, فنبينا الكريم صلوات الله عليه وسلامه تزوج "خديجة" رغم أنها تكبره بــ 20 عاماً, وتزوج أيضاً من "عائشة", رغم أنها تصغره بـ 45 عاماً!
أتخيل نفسي لو وهبت تلك المرأة نفسها لي كجارية لكي اَتسرى بها, التاريخ الإسلامي يخبرنا أن الرسول فعل ذلك كثيراً..
هناك اِمرأة عرضت نفسها عليه دون صداق, فقبل الرسول هذا مباشرة, وأعطاه الله التصريح بهذا من القرآن.. لدرجة أن "عائشة" غارت عليه, فسألته : مالي أرى ربك يسارع في هواك..
إن الله يقدر الفحولة يا "عائشة", الله يقدر عباده المخلصين.. وليس هناك أخلص من نبيه له..
أو أن أذهب لبيت هذا الرجل كضيف بعد أن أصادقه, فأراها مصطحبة إغرائها معها, علها تـُعجـَب بي, فأطلقها من زوجها, وأتزوجها أنا, كما فعل سيدي رسول الله مع "زينب بنت جحش".. بعد أن تدخل الله بنفسه في قرآنه الكريم ليطلقها من "زيد", لتذهب من بعده لنبينا الكريم صلوات الله عليه وسلامه..
ماذا لو أن يُحدث زوجها مكروهاً, يستحق أن يـُقتـَل لأجله.. فأقوم بقتله, وآخذ زوجته لي.. الرسول, صلوات الله عليه وسلامه فعل ذلك في إحدى غزواته.. أمر بقتل زوج "صفية" وأقاربها كذلك.. وفي النهاية تزوجها..
آآه.. لكم أحبك يا محمد, ولكم أنا مفجوع لعدم تطبيق شريعتك السمحاء الرائعة..
................
وبعد رفع (السـَبـَتْ)..
الآن لا مفر أمامها إلا أن تفتح ضلفتي الشباك, ليعبر السبت بحيزه الكبير..
الآن سأرى وجه تلك الحورية..
وفـُتحـَت ضلفتي الشباك..
ضيقت عيني أكثر وأكثر لكي أتأكد مما رأيت..
وقتها شعرت أن الصدمة زلزلتني, بزغللة أمام عيني..
أشعة الشمس تصدر ومضات تعاكسني, كأنها تسخر مني.. أحد المارة يرفع يده نحوي بالسلام, فأرد تحيته بيدي التي تمسك المحمول.. فلما وجدته يقترب, عدت ثانية لأضع المحمول على أذني, متظاهراً بالتحدث بجدية.. فوقف دقيقة, حتى اِنصرف..
رفعت نظري بعدها أعلى الدور السادس, بعد أن أُغلقت الضلفتين تماماً.. أعلى البناية.. نحو السماء.. وحمدت الله على أنه لم ييسر لي طريق الخطيئة..
هي بكل تأكيد كانت اِمرأة.. لكن الله حولها لصبي.. لأنه لم يريدني أن أذنب.. لأنه يحبني.. لأني عبده المخلص.. أشكرك إلهي العظيم!
كان صبياً بديناً جداً.. بذراع أبيض بض كأنه ذراع اِمرأة مغرية.. يرتدي فانلة البيت..
لكني يجب أن أصدق أنها كانت اِمرأة, لأني لم أشعر بالهياج في حياتي, كما شعرت في تلك الدقيقة.. فلا أريد أن أنسى تلك الذكرى العطرة, التي أشعرتني أني في الجنة للحظات, ولو على سبيل الوهم..
يجب أن أصدق أنها اِمرأة, لكي أؤمن أن الله يحبني, فأراد أن ييسر لي بعض السرور الجنسي, وبعدها أخبرني ألا اَستمر في هذا.. فحولها إلى صبي!
يجب أن أصدق أنها اِمرأة, لأني مؤمن بمعجزات الله.. فالإله الذي اِستطاع أن يجعل بعض البشر يحييون الموتى, ويحولون العصي لثعابين, ويفهمون لغة الحيوانات.. هو قادر بلا شك أن يحول أكثر النساء إغراءً إلى صبي أهطل..
وهو قادر على اقتحام عقل رب البيت, ليقنعه أن من كان يرفع (السـَبـَتْ) هو اِبنه لا زوجته, فالله قادر على كل شيء..
استغفر الله العظيم..

هناك 8 تعليقات:

Ramy يقول...

صديق العزيز

التربح من الدين

أصبح عادى جدا فى كل الديانات

أحمد على يقول...

النموذج المعروض فى القصة بالتأكيد يوجد منه الكثير ولكن من يتربح بالدين يعلم أنه منافق وليس بحاجة لترديد هذه الشبهات التى يعلم أنها كاذبة بل أنه من الواجبات المقررة على أى خطيب أن يرد عليها من وقت لآخر. وكذلك أرى أن حواره مع نفسه كان شديد الاستفاضة وأظن ذلك لأنك لم تتوحد ككاتب مع الشخصية وإنما تحاملت عليها شدة كرهك للنموذج.
أما عن الحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم فرغم معرفتى لحبك للاسلام وأن الغرض الأساسى للعديد من تدويناتك هو تصحيح بعض الأفعال والأفكار السلبية والخاطئة عنه، إلا أن أسلوبك كثيرا ما يتحول لما يطلع عليه العلماء "سوء أدب" مع الله ورسوله وقد قال الله على لسان نبيه نوح "مالكم لا ترجون لله وقارا"وقال "ولا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا" هذا من ناحية الأسلوب أما عن الشبهات فعن قصة تطليقه لأم المسلمين زينب بنت جحش من أسامة بن زيد رضى الله عنهم جميعا معروفة. فهى كانت سيدة من خيرة بيوت قريش، وأسامة كان ابنا بالتبنى لرسول الله فى الجاهلية وقد رفضت زينب الزواج من أسامة فى البداية حتى نزلت الآية الكريمة "وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم" فتزوجته وهى مرغمة تنفيذا لأمر الله وبعد الزواج لم يستطع كلاهما التغلب على الشعور بعدم التكافؤ فهي من سيدات قريش وهو كان عبدا مسترقا حتى أعتقه رسول الله وتبناه ولهذا ذهبت إلى رسول الله تشتكى إليه حالها قائلة أنها لا تجد عليه شيئا ولكنها تكره الكفر فى الإسلام "أى ليس به عيب ولكنها تخشى أن تكفر بنعمة الله لأنها لا تستطيع التعامل معه كزوج" وكذلك اشتكى زيد إلى الرسول أنه لايستطيع الحياة معها ورسول الله أمره أكثر من مرة أن يمسك زوجته ولا يطلقها حتى يقى الله فى أمرهما وأخيرا لما حدث الطلاق ثم بعده نزلت الآيات التى تؤمر الرسول بالزواج من زينب قال الله فيها "زوّجناكها" والذى ذهب ليبشرها بالزواج من رسول الله صلى الله عليه وسلم هو زيد بن حارثة بنفسه.
وسياق القصة يخبرنا أن الزواج الأول والثانى كانا لحكمة اقتضاها الشرع وأصل بهذا الخط إلى الشبهة الثانية وهى زواجه من عائشة التى تصغره ب 45 عاما تقريبا للأقرنها بزواجه من خديجة التى تكبره ب 15 عاما .. الأمر إذا لا علاقة له بالشهوة وإنما بالحكمة خديجة المرأة التى احتوته ووقفت بجواره بخبرة عمرها فى بداية دعوته ثم ماتت وربها راض عنها ثم بعد فترة يتزوج عائشة التى تصغره بكثير فتعاصر أغلب الأحكام الشرعية وتصبح من أكثر رواة الحديث ويمتد عمرها بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم لتعاصر الخلفاء الأربعة ومعاوية وترد على كثير من مدعى العلم وتصحح الكثير من المفاهيم
الحوار طويل للغاية ولمن أراد الاستزادة للرد على أى شبهة أن يبذل القليل جدا من الجهد
أعتذر عن الإطالة

أحمد مختار عاشور يقول...

رامي
..
فعلاً يا صاح :)

أحمد مختار عاشور يقول...

أحمد علي
..........
في البداية أشكرك كثيراً صديقي لأنك أردت أن توضح الصورة كما تراها.. وهذا ردي على ما ورد في تعليقك..
1
من يتربح بالدين ليس بالضرورة أنه يعلم أنه منافق كما تقول.. لا تعمم يا صديقي
2
ترديد الشبهات ليبرر ما سيفعله, هذا طبع البشر في الدين أو في غيره
3
أنا لم اَتحامل عليه مطلقاً, أنا حاولت أن اَستخرج ما يدور داخل عقله.. لكن يمكنك اعتبار اني قد أتيت بنموذج موجه من الأساس وهذا ما قد يعذره لي أني أكتب قصة قصيرة لا رواية.. أما الأفكار في القصة ليست موجهة على الإطلاق.. لأني أبغي الحياد قدر الإمكان, وليس لي مصلحة فكرية أو سياسية.. وأنا لا أكره النموذج هذا إلا لو عبرت عن رأيي في مقال مثلاً.. أما في القصص بكون مخلص للواقع تماماً حتى لو كان هييجي على حساب أفكاري
4
أنا لا اَعترف أصلاً بمصطلح سوء أدب مع الله أو رسوله.. هذا بعيد تماماً يا صديقي عن النقد الأدبي.. وطبعاً لا يجوز أن تتهم نملة بأنها تتطاول على إنسان, لأن الإنسان قادر على فعصها..
5
انت هنا تتفضل مشكوراً بذكر قصة زواج النبي من زينب.. ولا أعلم ما الذي جاء على لسان الشيخ مخالفاً لما تقول.. بل أنك خالفت أيضاً قول الرواة عندما ظهر عشق زينب على لسان النبي فأخذ يستغفر أو ما شابه, وبعض الرواة يقولون أنه رآها متفضلة الثياب.. ولاحظ زيد هذا فصدر أمر قرآني بالتطليق.. المهم يا عزيزي.. ما خلافك مع ما ذكرته على لسان الشيخ؟؟؟
6
انا عايز اعرف حاجة.. انت ليه بتنكر ان النبي كانت له شهوة؟؟ بتقول ان زواجه كان حكمة لا شهوة..
لما البخاري أفاض كثيراً عن قدرات النبي الجنسية وقال انه كان بيمر على نسائه ليلاً وبعدين ياخد غسل واحد, وانه أوتي قوة 30 رجل في الجماع..
ولما النبي شاف جويرية وألقى بردائه عليها, عائشة قالت فيما يشبه : إنها كانت عارفة انه هيعمل كدة لأنها جميلة..
ثم حتى لو انت مش مؤمن بموضوع الشهوة في زيجات النبي.. فيه نموذج درامي مؤمن بده جداً, وانا شايفه واقعي!
.................
أهلاً بيك دايماً يا أحمد :)

مصطفى شوربجى يقول...

ازيك يا احمد , مش هاقعد اتكلم كتير فى اعجابى بكتابتك رغم ان ده حقك ... ولكن اعتق انى وصلتلك قبل كده اعجابى العمومى بيك فى رسالة على الفيس بوك وكانت عبارة عن جملة تعبيرية "انتا جامد يا عم انتا"
كومنتى على الموضوع :-
انا تابعت التعليقات وتابعت تعليقك على قصة زواج الرسول (ص) من زينب بنت جحش
بس لاحظت انك استشهدت بأحاديث للبخارى فى تدعيم وجهة نظرك فى القصة اللى كتبتها ... رغم ان الأحاديث دى بالذات اللى عشانها ظهرت دعوات تنقيح الأحاديث وبالذات البخارى وابو هريرة .. اللى طبعآ انا مؤيد ليها جدآ _ الدعوات مش الاحاديث - وشكرا وسورى على التعليق الطويل اوى

أحمد مختار عاشور يقول...

أهلاً بيك يا مصطفى, ماعتقدش ان ديه الأحاديث اللي طالبوا بتنقيحها.. وخاصة الأحاديث اللي بتفسر آيات قرآنية تبيح للنبي النكاح, الأحاديث التي تسبب أزمة هي التي متناقضة مع القرآن ومع بعضها البعض..

adel يقول...

ساعات كتير احب اعلق عندك ومعرفش او ااقول بلاش
انت عارف 99% من المصريين شعب الهة وتابوهات

بص يكفيني انت اللستة بتاعت افلامك فيها كتير مني وخصوصا اول فيلمين

كمل واحنا ورك
عاشور عاشور عاشور :)

شريف القاضى يقول...

كعادتك يا عاشور متألق فى القصص القصيرة ذات الافكار البديعة والمليئة بالكثير من الجدل الذى يدعو للتفكير واعمال العقل ....
تحياتى ...